سينما

«طيب وتفكيري قديم عايش زمن عبد الحليم.. اثر القلوب تغيرت والناس تضرب في الصميم».. لم تكن هذي مجرد مقولة أو عبارة يرددها أحد المتشائمين من واقع عالمنا. بل هي قصيدة غنائية سعودية كتبها الشاعر أحمد، رسم من خلالها واقع زمننا المرير والتغيرات البشرية مقارنة بزمن عبد الحليم الجميل. المفاجأة أيضا لم تكن تقديم

* هيفاء وهبي تشارك في ألبوم دي جي فرنسي * تخطو النجمة اللبنانية هيفاء وهبي خطوات جديدة نحو العالمية وذلك بشكل تصاعدي، بعدما أصبح اسمها متداولا باعتبارها نجمة فريدة تشكل ظاهرة خاصة، لديها كل المقومات التي تخولها اختراق النجاح مهما ارتفع سقفه. من إنجازات هيفاء الأخيرة مشاركتها في ألبوم الـ«دي جي»

يحمل الفنان السعودي أصيل أبو بكر من اسمه شيئين جميلين. اسمه الذي ارتبط بالأصالة، لذلك تجده حريصا على عدم الظهور أمام جمهوره إلا مقدما شيئا يليق بمكانته الفنية أو الاكتفاء بالابتعاد بكل هدوء، والآخر كونه نجل كبير الأغنية الخليجية أبو بكر سالم بلفقيه. لذلك أصيل أبو بكر نجم جماهيري يمتلك إحساسا فريدا من

يحاول مخرج فيلم «الشراكسة» محيي الدين قندور الذي بدء عرضه في العاصمة الأردنية عمان، أن يوصل رسالة مفادها أن الحوار الهادئ والصداقة والثقة يمكن من خلالها الوصول إلى نقاط تفاهم مشتركة بين الحضارات في ظل صراع الحضارات الحالي وما يتبعه من آلام ومآس بين الشعوب، ويؤكد أنه كان هناك قادة حكماء باستطاعتهم نزع

يعتبر المشترك السعودي سلطان الراشد أحد طلاب برنامج «ستار أكاديمي» المتفوقين في الموسم الحالي، وقد نوه أساتذة الأكاديمية بموهبته الفنية أكثر من مرة. سلطان (21 عاما) الذي استطاع جذب جمهور عريض حتى الآن من خلال أدائه في مختلف اللهجات والألوان الفنية، سجل علامة فارقة بين المشتركين السعوديين الذين سبقوه

* «أبوظبي دراما» تعزز خريطة شهر مايو بمسلسلات أسرت القلوب * أعدت قناة «أبوظبي دراما»، دورة برامجية غنية في شهر مايو (أيار) المقبل مع الكثير من نجوم الشاشة العرب فضلا عن المسلسلات التركية المدبلجة، حيث سيكون للمشاهدين موعد مع الدراما الخليجية في مسلسل «وجه آخر» بطولة النجمة الإماراتية سميرة أحمد

ينتمي الفنان السوري صالح الحايك للجيل المخضرم في خارطة الدراما السورية، وكانت بداياته الفنية أواسط ستينات القرن الماضي من خلال العمل الإذاعي والتلفزيوني عبر إذاعة الكويت، وما زال وفيا للدراما الإذاعية من خلال مسلسلات إذاعية يشارك فيها حاليا ومنها «حكم العدالة» و«من الحياة». وتابعه المشاهد في أعمال اجتماعية

أثارت مسرحية «الكوميدي» التي عرضت على المسرح البلدي لمدينة تونس يوم الاثنين الماضي غضب الجمهور التونسي المكون في أساسه من العائلات التونسية التي جاءت للفرجة على التجارب الناجحة للمسرح الفرنسي. المسرحية المذكورة التي يقع عرضها ضمن تظاهرة «كوميديا في تونس» أخطأت العنوان هذه المرة وهي تتناول لأول مرة في

فيلم «كيف تدرب تنينك» يدور حول كيف تحب عدوك وتقدره. إذا أخذت التنين، ووضعت عوضا عنه آدميا فإن أي عدو لك يصلح أن يكون الغاية المقصودة في الفيلم. قد يكون جارك أو رئيس عملك أو حماتك. قد يكون شعبا آخر أو قوما لديهم عادات وثقافات مختلفة. فيلم دين ديبوا وكريس ساندرز لحساب «دريمووركس أنيماشن» الذي انطلق قبل

يطالعك أفيش غليظ التكوين صاخب الإحساس لطائر مقيد بالسلاسل والجنازير وبجواره نلمح اسم فيلم «عصافير النيل» وصور أبطال الفيلم (فتحي عبد الوهاب، ودلال عبد العزيز، وعبير صبري، ومحمود الجندي) المباشرة التي رأيتها على الأفيش انتقلت أيضا للفيلم وهي لا يمكن أن تعبر عن الهمس الذي قرأته في رواية إبراهيم أصلان